The اضطرابات التعلم عند الأطفال Diaries
The اضطرابات التعلم عند الأطفال Diaries
Blog Article
عدم لفظ أو تغيير صوت الحرف الأول من الكلمات أو الحرف الأخير، وذلك غالبًا عند نطق الحروف الساكنة.
الإصابة بالتورم والالتهاب: هناك العديد من الأمور التي تؤدي إلى التهاب وتورّم الحبال الصوتية ومنها؛ العمليات الجراحية، وأمراض الجهاز التنفسي، والحساسية التنفسية، ومرض الارتجاع المعدي المريئي، وبعض أنواع الأدوية، والتعرّض لبعض المواد الكيميائية، والتدخين، والإدمان على الكحول، وسوء استخدام الحبال الصوتية أو كثرة استعمالهم.
أن يكونَ لمُشكلات التَّعَلُّم لدى الطفل أثر واضح على أدائِه المَدرسي.
■: قانون في الولايات المتحدة يضمن حقوقًا معينة للأشخاص ذوي الإعاقة
في بعض الأحيان، قد يعاني كل الأطفال من صعوبة التعلم واستخدام المهارات الأكاديمية.
من أكثر أنواع اضطرابات التعلم شيوعًا اضطراب يُطلق عليه عُسر القراءة.
تغيّر أصوات حروف معيّنة؛ مثل حرف الرّاء، والسين بشكلٍ متكرر، كأن يُصدر الطفل حرف السين على هيئة صوت صافرة.
التدريب على تركيز الانتباه من خلال توجيه انتباه التلاميذ نحو المثيرات الهامة.
والمعروف أن هناك علاقة كبيرة بين الوعي بأصوات الكلام التي تتكون نور الامارات منها الكلمات الشفوية والقراءة، كما أن من المعروف أيضا أن مهارة الوعي الصوتي تنمو في مرحلة ما قبل التعليم الابتدائي. فالتدخل لتنمية تلك المهارة سيساعد على نموها ويقلل من حاجة التلميذ في هذه المهارة إلى تدخل مكثف في المرحلة الابتدائية، عما بان الحاجة إلى برامج صعوبات التعلم في القراءة قد تستمر.
مقاومة أداء الواجبات المنزلية أو الأنشطة التي تنطوي على القراءة والكتابة والرياضيات، أو عدم التمكن من أداء الواجبات المنزلية بالكامل من دون مساعدة بالغة بصفة مستمرة.
ويمكنهم أيضًا استخدام الإشارات البصرية جيدًا في المواقف الاجتماعية.
إقرأ أيضاً: كيفية التغلب على الصعوبات التعليمية وتحويلها إلى فرص للنجاح
ويتمتع الأشخاص الذين يعانون اضطرابات تعلُّم عمومًا بمستوى ذكاء متوسط أو فوق المتوسط. ولذلك تكون هناك فجوة بين المهارات المتوقعة منهم وفق أعمارهم ومستويات ذكائهم وبين أدائهم في المدرسة.
التأخر الدراسي العادي هو تأخر مؤقت في تحقيق الأداء الدراسي المتوقع لدى الطالب في مرحلة معينة من التعليم، هذا التأخير يكون ناتجاً عن عوامل مؤقتة مثل ضغط دراسي أو تغيير في البيئة التعليمية، غالباً ما يمكن تحسين التأخر الدراسي العادي من خلال تقديم الدعم والتوجيه للطلاب دون الحاجة إلى تشخيص مرضي.